جاري تحميل ... يلا نفهم عربى

مدونة تعليمية تختص باللغة العربية نحوا وأدبا وبلاغة ،تتسم بالشرح الواضح مركزة علي المناهج التعليمية المقررة علي طلاب المرحلة الابتدائية و الإعدادية والثانوية .. تحت إشراف الأستاذ / محمد واعر ...مع تمنياتي للجميع بالتوفيق والنجاح

إعلان الرئيسية

أخبار عاجلة

إعلان في أعلي التدوينة

تعليمنحو

الممنوع من الصرف ، تعريفه وأنواعه بشرح مبسط وشامل .. أ / محمد واعر اللحامي .




تعريف الممنوع من الصرف :

هو كل اسم لا يقبل التنوين ، ويجر بالفتحة نيابة عن الكسرة (علامة فرعية )، إلا إذا عُرّف بـ " أل " ، أو بالإضافة ، فإنه يجر بالكسرة علي الأصل .

------------------------------------------------------------------------------------

أنواعه : ينقسم الممنوع من الصرف إلى نوعين :
 1 ـ الممنوع من الصرف لسبب واحد  .
 2 ـ الممنوع من الصرف لسببين .

أولا -  الأسماء الممنوعة من الصرف لسبب واحد :


1 ـ الاسماء المختومة بألف التأنيث المقصورة .
نحو : سلمى ، وذكرى ، وليلى ، ودنيا ، ورضوى ، وحبلى ، ونجوى .
وتمنع هذه  الأسماء المقصورة من الصرف سواء كان الاسم نكرة ، نحو : ذكرى ،
أو معرفة ، نحو : ليلى ، ورضوى . نقول : مررت برضوى .
أو مفردا كما مثلنا ، أو جمع تكسير ، نحو : جرحى ، وقتلى .
أو صفة ، نحو : حبلى .


2 ـ الأسماء المنتهية بألف التأنيث الممدودة .
نحو : بيضاء ، صحراء ، علماء ، بيداء ، أصدقاء. 
 ويستوي في المنع الأسماء النكرة ، نحو : صحراء . 
أو الأسماء المعرفة ، نحو : زكرياء ( علم علي شخص )
أو الاسم المجموع ، نحو : شعراء ، وأصدقاء ،
أو  وصف ، نحو : حمراء ، وبيضاء .

تنبيه :  يشترط في ألف التأنيث الممدودة لكي يمنع الاسم بسببها من الصرف ، أن تكون رابعة فأكثر في بناء الكلمة .نحو : خضراء ، وبيداء ، وهوجاء .
فإن كانت ثالثة فلا تمنع معها الكلمة من الصرف . نحو : ماء ، هواء ، وسماء ، ودعاء ، ورجاء ، ومواء ، وعواء ، وغيرها .


3 ـ ما كان على صيغة منتهى الجموع : 
  وهو كل جمع تكسير ثالثه ألف ساكنة بعدها حرفان ، أو ثلاثة وسطها ساكن .
- أوزان صيغة منتهي الجموع :
 -  مفاعل ، نحو : مصانع ، مساجد ، مدارس ، منازل .
- أفاعل ، نحو : أقارب ، أعاظم ، أفاضل ، أكابر ، أساور .
-  فواعل، نحو : قوارب ، جوارب ، حواسب ، شوارع .
- مفاعيل ، نحو : مصابيح ، مسامير ، محاريب،  مناديل .
- أفاعيل ، نحو : أعاجيب ، أكاذيب ، أبابيل ، أقاويل ،
- فواعيل ، نحو : سجاجيد ، تماثيل ، سراويل ، براميل 
تنبيه : 
  ١ - لا يمنع من الصرف جمع التكسير الذي بعد ألفه الثالثه حرف ، نحو : أصحاب ، أسوار ، أحلام .
٢ - جمع الاسم المنقوص الذي تُحذف ياؤه في الرفع والجر ويعوض عنها بتنوين العوض ممنوع من الصرف ، فانتبه لذلك ، نحو : معانٍ ، ومساعٍ ، ومراعٍ ، ومبانٍ .
٣ - يُشترط في الحروف الثلاثة بعد ألف التكسير أن يكون أوسطها ساكنا ، نحو : مناديل ، أكاذيب ، تماثيل .. فإذا كان متحركا لا يمنع من الصرف ، نحو : تلامذَة ، عباقرَة . 

فائدة  :  تجمع الأسماء الممنوعة من الصرف لسبب واحد في عبارة :

 ( في المعارك شهداء و جرحي) 

--------------------------------------------------------------------------------

ثانيا  ـ الأسماء الممنوعة من الصرف لسببين  :
1 - الاسم العَلم سبب ثابت + ستة أسباب تتغير عليه .
2 -  الصفة سبب ثابت + أربعة أسباب تتغير عليها. 

أولا : الاسم العَلم ( أسماء الأشخاص والبلدان والشهور )

 1 ـ العلم + التأنيث . وينقسم المؤنث إلي : 
١- مؤنث لفظي .. وهو ما دل علي مذكر ومختوم بتاء التأنيث ، نحو : حمزة ، عنترة ، طلحة ، أسامة .
٢ - مؤنث معنوي ..  وهو ما دل علي مؤنث ولم يختم بتاء التأنيث ، نحو : سعاد ، زينب ، كوثر ، شرين .
٣ - لفظي معنوي .. وهو ما دل علي مؤنث وختم بتاء التأنيث نحو : فاطمة ، عائشة ، سمية ، فوزية ، شلبية  .
.. وكل ما سبق من أنواع المؤنث يمنع من الصرف ، لأنه اسم علم ومؤنث
فإذا كان العلم المؤنث ثلاثيا ساكن الوسط ، نحو : هند ، ودعد ، وعدن ، ومي .  ويجوز منعه . نقول : هذه هندٌ ، وإن هندًا مؤدبة ، وأشفقت على هندٍ .


2 ـ العلم + وزن الفعل .

- أهمل َ فعل ماض رباعي علي وزن أفعلَ ، تأتي أسماء علم علي نفس الوزن ، نحو  :  أحمد ، أسعد ، أمجد ، أشرف .
- تكتب فعل مضارع علي وزن تفعل ، تأتي أسماء علم علي نفس الوزن ، نحو : تغلب ، يعرب ، يشكر ، يسلم ، ينبع .
نقول في الرفع : جاء يزيدُ . برفع يزيد بدون تنوين  والنصب : رأيت يزيدَ . بنصب يزيد بدون تنوين  . والجر : سلمت على أسعدَ . بجر أسعد بالفتحة نيابة عن الكسرة .


3 ـ العلم + العجمة :
والعلم الأعجمي هو اسم الشخص أو البلد ، الذي لم يكن عربيا ، نحو : يوسف ، ويعقوب ، وإسحاق ، وجورج ، إبراهيم ، مايكل ، لندن ، فرنسا
نقول : كان آدمُ أول الخلق أجمعين .
إن إبراهيمَ خليل الله ، وسلمت على مايكلَ .
بدون تنوين ، وجر بالفتحة .
أما إذا كان العلم الأعجمي ثلاثيا فله حالتان :
1 ـ إن كان متحرك الوسط ، وجب منعه من الصرف .نحو : حلب ، وقطر .
تقول : حلبُ مدينة جميلة ، وإن قطرَ دولة خليجية ، وسافرت إلى حلبَ .
بدون تنوين ، وجر بالفتحة .
2 ـ وإن كان ساكن الوسط وجب صرفه . نحو : هود ، ولوط ، ونوح ، وخان .
نقول : كان لوطُ نبيا ، وأرسل الله هودَ إلى قوم عاد ، واستجاب الله إلى نوحَ .
تنبيه :
 أسماء الأنبياء التي تصرف مجموعة في قولك : ( صُنْ شَمْلَه ) صالح ، نوح ، شعيب ، محمد ، لوط ، هود )


4 ـ العلم + ألف ونون زائدتين .
- والعلم المختوم بألف ونون زائدتين ، يشترط أن تكون حروفه الأصلية ثلاثة ، أو أكثر . مثل : سليمان ، وسلطان ، وحمدان ، ولقمان ، ورمضان ، وسرحان .
نقول : كان عثمانُ ثالث الخلفاء الراشدين . وإن سليمان طالب مجتهد . ومررت بسلطان .
-أما إذا كانت حروف الاسم المختوم بالألف والنون الزائدتين أقل من ثلاثة أحرف وجب صرفه . نحو : سنان ، وعنان ، ولسان ، وضمان ، وجمان
لأن الألف والنون في هذه الحالة تكون أصلية غير زائدة .
نقول : سافر سنانٌ ن واستقبلت سنانًا ، وسلمت على سنانٍ .


5 ــ العلم  + العدل .
- والعدل  هو تحويل  وزن فاعل إلى " فُعَل " ، بضم الفاء ، وفتح العين .
نحو : عمر ، وزفر ، وزحل ، وقثم ، وقزح ، وهبل .
فهي أسماء معدولة عن أسماء الفاعلين : عامر ، وزافر ، وزاحل ، وقاثم ، وقازح ، وهابل . نقول : تم فتح الشام في خلافة عمر بن الخطاب .
ووصل رجال الفضاء إلى زحل .
تنبيه طريف : ( العدل ) هو سبب منع سيدنا ( عمر )  من الصرف  .


6 ـ العلم +  المركب تركيبا مزجيا .
- والتركيب المزجي هو  أن تتصل كلمتان بعضهما ببعض ، وتمتزجا حتى تصيرا كالكلمة الواحدة .
مثل : حضرموت . كانت الجملة الفعلية ( حضر : فعل ،  موت : فاعل ) ، 
وبعلبك . كانت ( بعل : مضاف،  بك : مضاف إليه ) 
وكذا :  بورسودان ، وبورتوفيق ، ومعديكرب ، ونيويورك .
نقول : حضرموتُ محافظة يمنية . وزرت بعلبكَ ، وسافرت إلى بورسودانَ .

فائدة : تجمع الأسماء العلم الممنوعة من الصرف لسببين في عبارة :

 ( أحمد وسمر  أنجبا عمر ، و جورج وعثمان سافرا  إلي بور سودان ) 

-------------------------------------------------------------------------------------
ثانيا ـ الصفات الممنوعة من الصرف لسببين :


1 ـ الصفة  +  وزن " أفعل " .
نحو : أحمر ، وأصفر ، وأبيض ، وأسود ، وأخضر ، وأفضل ، وأعرج ، وأعور ، وأكتع ، وأحسن ، وأفضل ، وأجمل ، وأقبح . نحو : هذا وردٌ أبيضُ ، وأهداني صديقي وردا أبيضَ ، ومحمد ليس بأفضلَ من أخيه . 
- أما ما كان صفة على وزن أفعل ، ولحقته تاء التأنيث فلا يمنع من الصرف .
نحو : أرمل ، ومؤنثه أرملة . وأربع ، ومؤنثها أربعة .
فلا نقول : مررت برجل أرملَ . ولا ذهبت مع نسوة أربعَ . بالجر بالفتحة لعدم منعهما من الصرف . 
فنقول : مررت برجل أرملٍ ، وذهبت مع نسوة أربعٍ . بالتنوين والجر بالكسرة .

2 ـ الصفة  +  " وزن فَعْلان "

- يمنع من الصرف كل صفة منتهية بألف ونون زائدتين ، بشرط ألا يدخل مؤنثها تاء التأنيث  . نحو : ريان ، وجوعان ، وغضبان ،
وعطشان ، وسكران . نقول : عطفت على حيوان عطشانَ .
- أما إذا كانت الصفة على وزن فعلان مما تلحق مؤنثه تاء التأنيث ، فلا يمنع من الصرف . مثل : سيفان صفة للطويل ، ومؤنثه سيفانة . وصيحان ومؤنثها صيحانة . وندمان ومؤنثها ندمانة . وسخنان وسخنانة . وموتان وموتانة . وعلان وعلانة .
فلا نقول : مررت برجل سيفانَ . بالجر بالفتحة .
ولكن نقول : مررت برجل سيفانٍ . بجر بالكسرة مع التنوين .

3 ـ الصفة +  " فُعَال ، ومَفعَل " .
- ويختص الوزنان بالأعداد من واحد إلي عشرة وهي : أُحاد وموحد ، وثُناء ومَثنَى ، وثُلاث ومَثلَث ، ورُباع ومَربَع . إلى : عُشار ومَعشَر .
 ومعني تحويل العدد إلي وزني" فُعال ومَفعل " هو تكرار العدد مرتين .
فإذا قلنا : جاء الطلبة أُحاد ، أو موحد . نقصد بالوزن : جاء الطلبة واحدا واحدا . 
4 - لفظة  " أُخَر " 
- وهي صفة علي  وزن " فُعَل " بضم الفاء وفتح العين . نحو : وصلتني رسائلُ أُخرُ . وأرسلت برسائل أُخرَ .

فـ " أُخر " جمع " أُخرى " مؤنث " آخر " وهو اسم تفضيل على وزن " أفعل " وأصله " أأخر " ، إذ القياس فيه أن يقال : قرأت رسائل أأخر . كما يقال : قرأت رسائل أفضل . بإفراد اسم التفضيل وتذكيره لتجرده من " أل " والإضافة ، فلما جاء جمعا خرج عن القياس فمنع من الصرف.
و قولنا : قرأت رسائل أُخر .

فائدة : تجمع الصفات الممنوعة من الصرف لسببين في عبارة : 

(  لو جوعان أكثر من الموز كل ثُلاث أو مَربَع أُخر ) 


إعراب الممنوع من الصرف :

- يعرب الممنوع من الصرف اسم علم ، أو صفة ، إعراب الاسم المفرد ، بالحركات الظاهرة ، أو المقدرة ، رفعا ونصبا وجرا ، بدون تنوين ، ويجر بالفتحة نيابة عن الكسرة إذا لم يُعرف أو يُضاف .
مثال الرفع :
-  جاء أحمدُ . أحمد فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة بدون تنوين . لأنه ممنوع من الصرف ، علم + وزن الفعل
- سافر عيسى . عيسى فاعل مرفوع بالضمة المقدرة على الألف للتعذر ، ولا يدخله التنوين لمنعه من الصرف ، علم + العجمة 
ومثال النصب : 
- شيدت الحكومة مدارسَ كثيرة . فـ " مدارس " مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة بدون تنوين . لمنعه من الصرف ، صيغة منتهي الجموع.
ومثال الجر :
 - سلمت على يوسفَ . يوسف : اسم مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة ، لمنعه من الصرف للعلمية والعجمة .
،، ومنه قوله تعالى : ( وما أنزل إلى إبراهيم وإسماعيل وإسحق ويعقوب والأسباط }1 . وقوله تعالى : { ما لك لا تأمنا على يوسف }2 .
أما إذا كان الممنوع من الصرف معرفا بـ " أل " ، أو بالإضافة  ، فيجر بالكسرة عل الأصل كغيره من الأسماء المعربة المصروفة .
مثال المعرف بأل : 
درست في كثير من المدارس الحكومية .
ومنه قوله تعالى : { ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجدِ }.
وقوله تعالى : ( قالوا أرجه وأخاه وابعث في المدائن خاسرين }.
فكل من كلمة " المدارس ، والمساجد ، والمدائن " جاءت مجرورة بالكسرة مع أنها في الأصل ممنوعة من الصرف ، ولكن العلة في صرفها أنها جاءت معرفة بأل .
ومثال المضاف : 
ينبغي من كافة الموظفين أن يتواجدوا في مكاتبهم .
ومنه قوله تعالى : { يمشون في مساكنهم }.
وقوله تعالى : { لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم }.
فالكلمات : مكاتب ، مساكن ، وأحسن ، جاءت مجرورة بالكسرة وهي ممنوعة من الصرف ، والعلة في ذلك أنها وقعت مضافة .

_________________________________________________________

نماذج من الإعراب : 


 1 ـ قال تعالى : ( ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد ) .
ومبشرا : الواو حرف عطف ، ومبشرا عطف على مصدقا حال منصوب مثله .
برسول : جار ومجرور .
يأتي : فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الياء للثقل ، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره : هو . والجملة في محل جر صفة لرسول .
من بعدي : جار ومجرور ، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه ، 
اسمه : مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة .
أحمد : خبر مرفوع بالضمة الظاهرة بدون تنوين ، لأنه ممنوع من الصرف اسم علم + وزن الفعل . والجملة من المبتدأ وخبره في محل جر صفة ثانية لرسول .

2 ـ قال تعالى : ( إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة ) .
إن أول بيت : إن ، حرف توكيد ونصب ، وأول : اسم إن منصوب بالفتحة الظاهرة ، وأول مضاف ، وبيت : مضاف إليه . والجملة استنافية لا محل له من الإعراب .
وضع للناس : وضع ، فعل ماض مبني للمجهول ، ونائب الفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره : هو . للناس جار ومجرور  .
للذي : اللام المزحلقة ، وهي لا مفتوحة تزحلقت من اسم إن إلى خبرها ، والذي اسم موصول في محل رفع خبر إن .
ببكة : جار ومجرور ، وعلامة الجر الفتحة الظاهرة نيابة عن الكسرة ، لأن مكة ممنوعة من الصرف ، اسم علم + التأنيث .

 3 ـ قال تعالى : ( وجعلنا ابن مريم وأمه آية ) .
وجعلنا : الواو حرف عطف ، وجعلنا فعل وفاعل .
ابن مريم : ابن مفعول به أول منصوب بالفتحة ، وهو مضاف ، ومريم مضاف إليه مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة ، لأنه ممنوع من الصرف اسم علم + التأنيث .
وأمه : الواو حرف عطف ، وأمه معطوف على ابن منصوب مثله ، وأم مضاف ، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه .
آية : مفعول به ثان لجعلنا منصوب بالفتحة .
وجملة جعلنا معطوفة على ما قبلها .

4 ـ قال تعالى : ( وقال الذي اشتراه من مصر )  .
وقال : الواو حرف عطف ، وقال فعل ماض مبني على الفتح .
الذي : اسم موصول مبني على السكون في محل رفع فاعل .
اشتراه : فعل ماض مبني على الفتح المقدر ، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره : هو ، والضمير المتصل في محل نصب مفعول به .
وجملة اشتراه لا محل لها من الإعراب صلة الموصول .
من : حرف جر . مصر : اسم مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة ، لأنه ممنوع من الصرف اسم علم + التأنيث .
5 ـ قال تعالى : ( اهبطوا مصرا فإن لكم ما سألتم ) 
اهبطوا : فعل أمر مبني على حذف النون ، والواو في محل رفع فاعل .
مصرا : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة مع التنوين ، لأنه مصروف .
فإن لكم : الفاء تعليلية ، وإن حرف توكيد ونصب ، لكم : جار ومجرور شبه جملة  في محل رفع خبر إن مقدم .
ما : اسم موصول مبني على السكون في محل نصب اسم إن مؤخر .
سألتم : فعل وفاعل ، والجملة لا محل لها من الإعراب صلة الموصول .

مع / تحياااااااتي 


الأستاذ / محمد واعر اللحامي 

الوسوم:

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *