تعليمشعر
_ في حفل 25 يناير أهدي قصيدتي لفخامة الرئيس / عبد الفتاح السيسي رئيس مصر و الجيش المصري الشجاع .. للشاعر الاستاذ / محمد واعر اللحامي
قصيدة بعنوان :
( مصر الوجود مصر الخلود)
للشاعر الاستاذ / محمد واعر اللحامي
يا مصري قُوم أدي السلام لاعظم كيان لينا ف الوجود
بالقلب أُحضن عزتك خلِّي كرامتك فيك تسود
وبصوت قوي افخر وقول :
مصر الوجود مصر الخلود .
مصر الوجود مصر الخلود ،
دي رسالة سكنه ف اللسان
مبعوته من كل مكان
بتقول امان كل الامان لمصرنا
قلها ولادها والجنود
علشان كده الواجب علينا
واجب علينا كلنا
طول عمرنا
علشان م تبقي مصرنا طول المدى
نمنح دمانا للفدا
علشان بلدنا تعيش وتحيي
الغالي يرخص مننا
ووطنا يبقي
نهدي حياتنا للردي واحنا ف سعاده وف هنا
مش طبعنا بنخاف ونهرب م العدا
طب ايه دليلك قول لنا
فاكرين زمان
ايوه زمان
لما عبرنا وانتصرنا باتحادنا والايمان
اتحطمت كل القيود
علي ايد جنود هُمَّ الاسود
اعظم سنه
افخر سنه
اكرم سنه
سنة انتصارنا علي اليهود
كان الوجود بعده خلود
وافتكر يومها أنا
واحنا هناك ، وسط الميدان ، جوه النيران
وكتفنا لزقه ف بعضنا
وعَلَمنا ضله يضمنا
واخونا مينا ف وسْطنا
بالحب يحمي ضهرنا أنا ومحمود
نشكر وطنا ؛ شكرنا وطنا
وقت الخطر جمَّع مابنا
باخوه ثابته كالجبال ملّها حدود
أما عزيز واشرف أحمد حتي جان
وسْط الميدان جوه النيران
وبصوت ذليل لربنا
يدعولها تبقي
مصر وتعلي
يارب تعلي
انشوفها أعلي
وراسها توصل للسما
دى مصرنا
غاليه علينا كلنا
مسلم مسيحي تضمنا
لا مش ح ننسي فضلها
خيرها علينا عمِّنا
من يوم م كنّا صغيرين حتي كبرنا
ولو تضاعف عمرنا
مليون سنه
مصر دى حته مننا
قالوا امنا
لا دى ابونا وامنا
وكمان اخونا واختنا
هيه ابني بنتي انا
مصر دى هلي
ذكرياتي
ألفه كانت بين جيراني
صحبه خلصه
لمه حلوه
تحت شجرة ارضنا
علشان كده
واجب علينا نتحد ما نفترق
متشبكين متقويين ببعضنا
ونكون جدار زيّ الحديد
ف وش كل جبان عادانا بالمصايب والمكايد
وكمان بتجنيد النفوس
وفولاز متين ما له اختراق
أمام لئيم وقع مابنا ومحاربنا
بالخيانه والمرض
حطّ الألم
أغري بتمويل الفلوس
شغّل رؤوس مش مننا فينا تدوس
طب ايه خيارنا ؟؟
لاجل نبقي وِحده وَحده
ما غير خيار كل الاسود
عبيد نهون
احرار نسود
ونعود نعود
جيش وشعب للبنادق دول بارود
وبطلقه وَحده بايد ولادها نخترق كل الحواجز والحدود
والعدو بكل المصايب والمكايد تحت رجلينا يموت
وبصوت قوي نفخر نقول
مصر الوجود مصر الخلود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق